They don't get those cars in China. فهم لا يحصلون على تلك السيارات في الصين
Because automakers in China might come in and just steal all our markets. لأن صانعي السيارات في الصين ربما يأتوا ويسرقوا السوق
Domestically produced passenger cars account for 96% of new energy car sales in China. السيارات المنتجة محليا تمثل 96% من الطاقة الجديدة مبيعات السيارات في الصين.
Domestically produced passenger cars account for 96% of new energy car sales in China. السيارات المنتجة محليا تمثل 96% من الطاقة الجديدة مبيعات السيارات في الصين.
Their flagship brand Geely Auto became the top Chinese car brand in 2017. أصبحت العلامة التجارية الرائدة "جيلي أوتو" العلامة التجارية الأولى للسيارات في الصين في عام 2017.
Since 2009, the annual production of automobiles in China has exceeded that of the European Union or the United States and Japan combined. منذ عام 2009 ، يتجاوز الإنتاج السنوي للسيارات في الصين مثيله في الاتحاد الأوروبي أو في الولايات المتحدة واليابان مجتمعتين.
The Wall Street Journal reported that the government of China will be forcing foreign carmakers to disclose their electric vehicle technology secrets before the vehicles are allowed to be sold in China. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن حكومة الصين ستجبر شركات صناعة السيارات الأجنبية على الكشف عن أسرار تكنولوجيا السيارة الكهربائية قبل السماح ببيع السيارات في الصين.
The Wall Street Journal reported that the government of China will be forcing foreign carmakers to disclose their electric vehicle technology secrets before the vehicles are allowed to be sold in China. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن حكومة الصين ستجبر شركات صناعة السيارات الأجنبية على الكشف عن أسرار تكنولوجيا السيارة الكهربائية قبل السماح ببيع السيارات في الصين.
China's automobile industry had mainly Soviet origins (plants and licensed auto design were founded in the 1950s, with the help of the USSR) and had small volumes for the first 30 years of the republic, not exceeding 100–200 thousands per year. كان لصناعة السيارات في الصين أصول سوفييتية بشكل أساسي أي أنه (تم تأسيس المصانع وتصميم السيارات المرخص لها في الخمسينات بمساعدة اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية) ولديها أحجام صغيرة للسنوات الثلاثين الأولى من الجمهورية ، بما لا يتجاوز 100- 200 ألف في السنة.
جوال إصدار